قال اللواء حسن السوهاجى مساعد وزير الداخلية رئيس قطاع السجون أن هناك سجناء يبدون رغبتهم فى عدم الخروج من السجن عقب انتهاء مدة حبسهم بسبب حسن المعاملة، لكن نساعدهم فى توفير فرص عمل لهم بالخارج وندعم أسر السجناء بالتنسيق مع الرعاية اللاحقة
وأكد أنه لا فرق بين سجين سياسى وجنائى فى التعامل داخل أسوار السجون، فالجميع يلقى نفس المعاملة، وجماعة الإخوان دأبت على إثارة الشائعات المغلوطة عن السجون مؤخراً وادعائهم سوء معاملة القيادات الإخوانية وعدم الاهتمام بهم، وهذه الأمور لا أساس لها من الصحة
حيث إن الإخوان يكذبون كما يتنفسون، فالسجون أصبحت مثل المنتجعات السياحية بعد التطوير ووجود كل المرافق بها، حيث يوجد ملاعب للتريض ومكتبة للقراءة والإطلاع ومطاعم ضخمة، فالسجون تغير شكلها تماماً مؤخراً، طبقاً للمعايير العالمية والدولية، حتى وصل الاهتمام إلى المستشفيات التى باتت تضاهى المركز الطبى العالمى، ودعمتها وزارة الداخلية بكل الأجهزة الحديثة، حيث يمكن للسجين أن يتلقى العلاج ويجرى العمليات الجراحية بالمجان داخل السجن فى أى وقت، فضلاً عن اهتمام اللواء مجدى عبد الغفار وزير الداخلية بإرسال القوافل الطبية باستمرار لفحص المرضى وصرف الأدوية لهم، كما يوجد لدينا غرف عزل للمصابين بالإيدز والدرن.
قال اللواء حسن السوهاجى مساعد وزير الداخلية رئيس قطاع السجون أن هناك سجناء يبدون رغبتهم فى عدم الخروج من السجن عقب انتهاء مدة حبسهم بسبب حسن المعاملة، لكن نساعدهم فى توفير فرص عمل لهم بالخارج وندعم أسر السجناء بالتنسيق مع الرعاية اللاحقة
وأكد أنه لا فرق بين سجين سياسى وجنائى فى التعامل داخل أسوار السجون، فالجميع يلقى نفس المعاملة، وجماعة الإخوان دأبت على إثارة الشائعات المغلوطة عن السجون مؤخراً وادعائهم سوء معاملة القيادات الإخوانية وعدم الاهتمام بهم، وهذه الأمور لا أساس لها من الصحة، حيث إن الإخوان يكذبون كما يتنفسون، فالسجون أصبحت مثل المنتجعات السياحية بعد التطوير ووجود كل المرافق بها، حيث يوجد ملاعب للتريض ومكتبة للقراءة والإطلاع ومطاعم ضخمة، فالسجون تغير شكلها تماماً مؤخراً، طبقاً للمعايير العالمية والدولية، حتى وصل الاهتمام إلى المستشفيات التى باتت تضاهى المركز الطبى العالمى، ودعمتها وزارة الداخلية بكل الأجهزة الحديثة، حيث يمكن للسجين أن يتلقى العلاج ويجرى العمليات الجراحية بالمجان داخل السجن فى أى وقت، فضلاً عن اهتمام اللواء مجدى عبد الغفار وزير الداخلية بإرسال القوافل الطبية باستمرار لفحص المرضى وصرف الأدوية لهم، كما يوجد لدينا غرف عزل للمصابين بالإيدز والدرن.
